علاج البشرة بالخلايا الجذعية ( Isolagen )

[vc_row][vc_column width=”1/4″ el_class=”col_related_article”][vc_custom_heading text=”موضوعات تهمک” font_container=”tag:h4|text_align:center” use_theme_fonts=”yes” el_class=”related_article”][vc_row_inner][vc_column_inner width=”2/3″][vc_column_text]حقن البوتكس[/vc_column_text][/vc_column_inner][vc_column_inner width=”1/3″][vc_single_image image=”7128″ alignment=”center” label=””][/vc_column_inner][/vc_row_inner][vc_row_inner][vc_column_inner width=”2/3″][vc_column_text]

حقن الفيلر

[/vc_column_text][/vc_column_inner][vc_column_inner width=”1/3″][vc_single_image image=”7130″ alignment=”center” label=””][/vc_column_inner][/vc_row_inner][/vc_column][vc_column width=”3/4″ el_class=”box_article”][vc_column_text]

كلنا نبحث عن الملامح المتناسقة، وكلنا نكره تنافر الملامح والتجاعيد وآثار التقدم في السن ونرغب في تأخير ظهورها قدر الإمكان وعلاجها. وحينما تطرح عمليات التجميل فإن البعض ينظر لها بخوف وتوجس متوقعاً آثاراً جانبية كبيرة ومخاطر ضخمة تجعلها آخر الحلول التي يفكر في اللجوء إليها.

وفي هذا الصدد تعد مستخلصات الخلايا الجذعيَّة من الطرق المتطورة والممیزة والفريدة التي یتم اعتمادها في ترمیم البشرة. ومن ابرز ما تمتاز به هو أنها قادرة علی إزالة حب الشباب وجميع العلامات الجلدية، ومعالجة أماكن الجروح والمشاكل الجلدية الاخری كالحروق فضلاً عن معالجة التجاعيد.

یشار الی إننا في مرکز بهرویان نستخدم أحدث التقنیات العلمية و اکثرها تطوراً، ونعمل علی تقدیم أفضل الخدمات الطبیة الخاصة بالبشرة والجمال، بطریقة تنسجم تماماً مع معاییرFDA  الدولیة وتوجیهات وزارة الصحة الایرانیة. وفیما یلي نحاول معرفة المزيد عن حقن الخلايا الجذعية للبشرة واستخداماتها ومخاطرها المحتملة.[/vc_column_text][vc_single_image image=”7983″ img_size=”full” alignment=”center”][vc_column_text el_class=”abstract_article”]

• كيفية علاج البشرة بالخلايا الجذعية
• متى تظهر نتائج حقن الخلايا الجذعية للبشرة؟
• فوائد علاج البشرة بالخلايا الجذعية
• الآثار الجانبية لخلايا الجذعية
• من هو المرشح المثالي لعلاج الخلايا الجذعيه للبشرة؟
• نصائح يجب مراعاتها بعد حقن الخلايا الجذعية
• الفرق بين علاج الخلايا الجذعيه للوجه و تقنیات شد الوجه التقليدية
• أجوبة عن أهم الأسئلة حول حقن الخلايا الجذعيَّة للبشرة

[/vc_column_text][vc_column_text]

تتم العملية بسحب الخلايا السالمة للمريض وتكثيرها من خلال عملية معينة، وبعد إنقضاء الفترة اللازمة يتم حقنها بشكل مركّز في المنطقة المتضرّرة المراد تحفيزها وعلاجها بعد شهر واحد من الجلسة الاولی، ومن ثم تکرار جلسات الحقن مرتین خلال ثلاثة أشهر.

يتطلب هذا الإجراء التخدير الموضعي، ويمكن للمريض بعد حقنه بالخلايا الجذعية مزاولة حياته الطبيعية. علماً أنّ العلاج بالخلايا الجذعية ليس له أية آثار جانبية. وقد تتم إعادة تكرار الحقن بالخلايا الجذعية حسب حالة المريض.

تظهر نتائج الخلايا الجذعية خلال بضعة أسابيع بعد العملية، وتظهر بصورة تدريجية مع اختفاء التورم المصاحب لعملية الحقن، الذي قد يدوم لفترة تصل إلى أسبوع. وتستقر النتائج النهائية للعملية خلال 3 إلى 6 أشهر، بعدها يمكنك الخضوع لجلسة متابعة إجراء أي تصحيح ترغب فيه.

وتدوم النتائج لمدة خمس سنوات تقریباً، وتتوقف هذه الفترة على نمط الحياة الصحي وتناول الغذاء المتوازن وممارسة الرياضة. كما أن التدخين يقلل من فترة دوام النتائج لأنه يسرع من عمليات الشيخوخة.

أثبت استخدام الخلايا الجذعية فاعليته العالية في استعادة نضارة البشرة، لأنها:

• تعالج آثار الندوب والجروح وحب الشباب.
• تستخدم في محاربة علامات الشيخوخة ومشكلات ترهّل البشرة.
• تستخدم في معالجة المشكلات الجلدية والحساسية، كالحروق.
• بالإضافة إلى كونها طريقة موضعية (non-invasive) لا تحتاج لأكثر من تخدير موضعي.
• تحفيز إنتاج الكولاجين، وبالتالي زيادة سماكة طبقات الجلد بطريقة صحية تضمن استعادة النضارة.
• ما يميز هذه الطريقة أنها ذات فاعلية عالية وتدوم لفترة أطول من باقي الإجراءات، كما أنها لا تخلّف أي نُدب.

تتميز هذه العملية كذلك بأنها تعالج حالات أصعب نوعاً من الحالات التي يمكن علاجها بالفيلر أو بتقنيات أخری.[/vc_column_text][vc_row_inner][vc_column_inner width=”1/2″][vc_single_image image=”7985″ img_size=”full” alignment=”center”][/vc_column_inner][vc_column_inner width=”1/2″][vc_single_image image=”7987″ img_size=”full” alignment=”center”][/vc_column_inner][/vc_row_inner][vc_column_text]

لا توجد آثار جانبية للحقن بالغة الخطورة، ولكن تنحصر في أن يتلون الجلد مكان الحقن باللون الأزرق ويتورم بعض الشيء، ويختفى من تلقاء نفسه مع مرور الوقت. وبشکل عام یمکن القول:

• من أبرز تبعات لهذه العملیة هو أنَّ استخلاص الخلايا الجذعية وزراعتها يحتاج إلى عدة أشهر.
• أن تكلفة هذه الطریقه تزید مقارنة بتقنیات حقن الفیلر والبوتکس.

المرشح المثالي لعملية حقن الخلايا الجذعية هو، كل شخص يرغب بمعالجة آثار التقدم في العمر الواضحة على البشرة، أو التخلص من بعض الندوب أو الجروح. وبالطبع يشترط في هذا الشخص أن يكون:

• غير مدخن لأن التدخين يصعب من عملية التعافي ويدمر نتائج حقن الخلايا الجذعية للبشرة.
• غير مصاب بأي حالات صحية مزمنة مثل مرض السكري، أو مرض ارتفاع ضغط الدم، أو أمراض سيولة الدم، لأن هذه الأمراض يمكن أن تزيد من المخاطر التي يتعرض لها الشخص أثناء العلاج.
• أن يتوقف عن تناول أي دواء يسبب سيولة الدم قبل الخضوع لعملية الحقن بفترة كافية، حتى لا يتسبب في الإصابة بكدمات غير مرغوب فيها أثناء الحقن.

یجب الحذر من التعرض لحرارة اللهب، والتعرض لأشعة الشمس المباشرة. علماً أن بامکانک استخدام بعض الكريمات المضادة للالتهاب بعد الحقن بعدة ساعات، مع تجنب استخدام كمادات الثلج الباردة على البشرة بصورة مباشرة. وبخلاف بعض الألم البسيط الذي يمكن السيطرة عليه بمسكنات الألم المعتادة، يمكنك العودة لممارسة حياتك الطبيعية فور الخروج من عيادة طبيبك.

إننا نقارن بين تقنية حقن الخلايا الجذعية للوجه وبين عمليات شد الوجه البسيطة وليس تقنيات الفيلر والبوتكس العادية، وهذا لأن هذه التقنية يمكن أن تستخدم في علاج ترهلات الوجه والتجاعيد الشديدة. وهي تحقق نتائج دائمة بعكس تقنيات الفيلر والبوتکس التي تحتاج لإجراء جلسات حقن كل ثلاثة إلى ستة أشهر.

حتى على عملية شد الوجه، في كونها لا تخلف ندوباً ولا جروحاً يمكن أن نتوقع عدم تعافيها في بعض الحالات. كما أنها تقنية أبسط وأقل خطراً وايلاماً مقارنة بالعمليات الجراحية، ولا يتعرض الشخص فيها للتخدير الكلي وهذا ما يجعلها مفضلة لدى العديد من الأشخاص.

کلا، لن تترک أیة ندوب في الوجه.

اجل، تستطیع المرضعات و الحوامل اجراء عملية حقن الخلایا الجذعیة للبشرة.

تتم العملية بسحب الخلايا السالمة للمريض وتكثيرها من خلال عملية معينة. ویتم حقنها بعد شهر واحد من الجلسة الاولی، ومن ثم تکرار جلسات الحقن مرتین خلال ثلاثة أشهر.[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]