أجوبة عن أهم أسئلة حول علاج الندب بتقطيع الألياف
[vc_row][vc_column el_class=”box_article “][vc_column_text]
كيف تساعد عملية القطع التحتي للألياف لتحسين الندب؟
تحدث الندب المقعرة نتيجة ألياف في طبقة الأدمة تشد البشرة إلى أسفل مما يؤدي إلى ظهور هذه المنخفضات. لذلك فإن هذه عملية تتم باستخدام إبرة خاصة تشبه المشرط تعمل على تقطيع هذه الألياف مع حدوث نزف تحت الجلد بسيط وكل هذا يؤدي إلى رفع الندب المنخفضة.
ما مدى فعالية العلاج الـ Subcision ؟
ان الهدف من العلاج هو إعطاء مظهر أكثر قبولاً، حيث إن إعادة الجلد كما كان قبل أن يصاب بالندب غير ممكنة! كما يفضل دائماً الجمع بين عدة وسائل علاجية لإعطاء أفضل النتائج، علماً بأن نسبة التحسن تتراوح بين 30- 60% بعد إعطاء العلاج وقتاً كافياً.
أي انواع العلاج التي یمکن اجراؤها بالتزامن مع الـ Subcision ؟
یمکن اجراء تقطيع الألياف، بمفرده أو بالتزامن مع علاجات الاخری في وقت واحد لمعالجة الندب الأکثر عمقاً نظیر حقن الفیلر، التقشیر بالمواد الکیماویة، لیزر فراکشنال، والمایکرونیدلینغ وفي هذه الحالة یمکن مشاهدة نتائج اکثر.
ما هي مدة جلسات الـ Subcision؟
مدة الجلسة تتراوح ما بين 45 إلى 60 دقيقة حسب المنطقه، وبعد الجلسة قد تظهر بعض التورمات في المنطقة الخاضعة للعلاج والتي تستمر لعدة أيام.
ما هي عدد جلسات علاج الندب بتقطيع الألياف؟
یجب أن تعلم أنه للتخلص من أثر البثور لابد من اجراء عدة جلسات للـ Subcision. وفي العادة لابد من اجراء 3 أو 4 جلسات، کي یمکن الحصول علی تحسن ملفت. علماً أن نتیجة العلاج وتعداد الجلسات المطلوبة، ذات صلة مباشرة بنوعیة البشرة وشدة الندب.
هل تستطیع المرأة الحامل أو المرضع اجراء العملية؟
نعم، تستطیع المرضعات و الحوامل اجراء عملية الـ Subcision .[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]
اترك تعليقاً